إن لغتنا العربية هي اللغة التي تعتبر من أكثر اللغات حيوية في العالم، لغزارة مفرداتها وكثرة تراكيبها وقدرتها على توليد المعاني.

ولمّا كان إقبال الناس على الشبكة العنكبوتية بازدياد مطرد كل يوم، باتت الحاجة لوجود محتوى متنوع ومختلف بشكل دائم، لاسيما وأن الناس دائما يبحثون عما يفيدهم ويخدم حياتهم اليومية في شتى مناح الحياة.

وفي خضم الثورة التقنية التي نعايشها، والتي لم يكن للغة العربية بكل أسف إلا الجزء البسيط فيها، فقلّما وجدت مصدراً عربيا لمراجع علمية أو أبحاث أو دراسات موثقة باللغة العربية، بل أن المحتوى المكتوب باللغة العربية لم يتجاوز الـ4% من محتوى شبكة الانترنت العام، بالإضافة إلة وجود العديد من المحترفين في صناعة المحتوى النصي في عالمنا العربي والذين يمكنهم صناعة نقلة نوعيّة في هذا المجال، ولدت فكرة استكتب وكانت ما نراه عليه اليوم.

وللقصة بقيّة..