الضمــيرُ الحي هو مدرســةُ الرقابة العليا..الضمــيرُ الحي يُعلِّـمُ العبد الرقابة بينه وبين الرقيب الأعلى سبحانه وتعـالـى، فلا ديـوان للمحاسبةِ يستطيع أن يحاسب .!ولا الــرقـابة الإدارية تستطيع أن تُـر
تمر علينا في هذه الأيام مناسبةٌ كريمة، وحادثة عظيمة، وذكرى عطرة مباركة .! إنّها ذكرى الإسراء والمعراج على صاحبها افضلُ الصلاه وأتم التسليم .. هذه الذكرى التي ستظل المصدر الذي يستقي منها المس
ما أكثر النعمِ التى بين أيدينا وإن غفلنا عنها !!.أقليلٌ أن يخرج الإنسان من بيته وهو يهز يديه كلتيهما، ويمشى على الأرضِ بخطوات ثابتة، ويملأ صدره بالهواء فى أنفاس عميقة، ويمد بصره إلى آفاق الكون فتنفتح
الصحة النفسية هي جانب مهم من جوانب الصحه العامة. إنها حالة التمتع بالصحة العقلية والعاطفية ، والتي يمكن تحقيقها من خلال الحفاظ على نظرة إيجابية وإدارة مستويات التوتر.من الضروري الاعتناء بصحتنا النفسية
إنّ من نعَمِ اللهِ على عبادهِ أنْ جعلَ لهم مواسمَ للخيرِ، فيها يزيدون من أعمالهم، وفيها يتقربون لخالقهم ومولاهم ..ولقد روى الامامُ الطبراني من حديث محمد بن مسلمةَ الأنصاري رضي الله عنه قال
الإنسان مخلوق وفي حاجةٍ ملحة، بل في ضرورةٍ ماسّةٍ إلى ربه لايستغني عنه طرفةَ عين قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَالْغَنِيُّ الْحَم
نعمة العافية نعمة عظيمة لا تصلح الدنيا إلا بها, ولا العيش والأمن إلا في أجوائها, بها ينال المرء كل مطلوب ويسعد في كل مرغوب, نعمة العافية تذهب القلق وهموم الحياة, وتزيل الشقاء والعناء,نعمة العافية
في مرحلة من مراحل الحياة ، تملكت الجرأة على أن أطرق باب الامنيات ، متأملا"في تغير سلوك الأيام الماظيات ،حالما"في المجد ، وعلو"في الذات .وكجائع شدة الجوع إلى رغيف خبزا" ، وضعته الاقدار في دسائم ا