عندما يبدا العجز من وصف شغف رجل كبير السن جميل المظهر حامل بيده جريده و تجاعيد وجه تشبه زوايا كتب مختبئه اثر الغبار التي دفنته مع ابتسامه غامضه لذكريات عصفت عليها رياح الشوق التي اغمضتها بالحزن والشجن لشخص ام لكتاب او لربما عشرات الكتب المغبره. يعيش داخل الكتب القديمه التي دونت بلغات اجنبيه وعربيه ولربما بلا لغة لعجز وصف شعور مابداخله . تشم فيها رائحه عبق التاريخ عندما تنظر وتتحدث مع الرجل وتتصفح الكتب التي يمتلكها وعندما تقترب للرجل فكان صوته يصدع بشعره الشعبي وصوت عزف الناي والمقالات الشعبيه لينفض الغبار عن تلك الكتب المنسيه
المشاركة تعني الاهتمام، أظهر إعجابك وشارك المنشور مع أصدقائك.
الرجاء تسجيل الدخول للتعليق على هذا المنشور. إذا لم يكن لديك حساب، يرجى التسجيل.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة. باستخدام موقعنا، فإنك توافق
على سياسة الخصوصية الخاصة بنا.
